ألان وما يحدث في ليبيا من قتل وانتهاك لحقوق الانسان ماهي الا عصبات إجراميه كانت تعمل تحت النظام البائد من عملآ القذافي كل همهم الوحيد هو زعزعت النظام في ليبيا حتى يتم تحويل إرادت الشعب إلى القول ظل القذافي و لا ظل ثورة 17 من فبراير فكل متعاون على تدمير ليبيا هم من القبائل الرحل الغير السكان الاصليين القبائل التى ولائها لسيدها الدي اعطاها الجنسية الليبيا والآن تعتو بالفساد لدولة وما اقوله ليس من باب التخمين بل هي اشياء مدبره فبعض الدين يتم القبض عليهم من الصوص وقطاع الطرق يكون ينتمي لبعض القبائل وهم هده الجماعات هو تمجيد سيدها وهي من تم شرائها من قبل النظام السابق .. ونلاحظ عمليات القتل للظباط الاحرار من كان ولآئهم للشعب وليس للعائلة القذافي وقتل الآعلاميين . والسرقات للمصارف وأدخال المخدرات من الحدود وهم عبيد لسيدهم يعملون داخل الوزرات اليبيا ولكن يخنون الوطن حتى الآن نسمع من بعض موظفي الامن الداخلي يقول لك سوف يرفع العلم الاخضر وهذا الذليل وان ماذل على التبعيه لسيده والذليل القاطع على الفساد داخل المؤسسة نفسها فهؤلا التبع يخنون وظفتهم بالتبعيه ،
ولقد ثم شراء الدمم من قبل عميل المخابرات الاسبق عبدالله السنوسي وذلك بدفع مبالغ خرافيه لمجموعة مرتزقه داخل ليبيا ودلك لمعرفته المسبقة بسقوط نظام القذافي مهمت هذه الجماعات زرع البلابل والفتن وزعزعت الآمن داخل الدولة